الذكرى الخامسة لوفاة الرئيس
لقد مرت خمس سنوات على وفاة رئيس الجمهورية الرئيس محمد حسنى مبارك ومازال الكثير من الشعب المصرى فى تكذيب رغم علمه أن الله من ورائه محيط، وأن الرئيس ليس على الموت ببعيدـ إلا أن الشعب قد أثبت أنه سقيم الوجدان سجين العقل فاقد الشعور عديم الاحساس رضى بأن يكون لغير الله آمن وكيف لا وهو لدينه غير قائم ولشريعته رافض وغير مطالب فكيف يكون حرا وهو عبدا لغير الله ياله من شعب ذليل فمثله كمثل الميت وما هو بميت إنها الفتن إنها أيات أخر الزمان، إذ أنى متحرك فى كل مكان اعلن بوفاة الرئيس وما على ضرر ولم يصيبنى أذى أو بطش السلطان إنها احدى الكبر أنه أخر الزمان الى متى أيه الشعب الغلبان إنك حقا لست جبان بل انك طيب نعسان تنتظر الخبر، قم وانهض واسجد الرحمن عسى أن تفيق فترى حقيقة الامريكان وتعرف انى حامد الاولى بالمكان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق